في شوارع مدينة تعز المزدحمة، يكافح المواطن إبراهيم محمد (45 عامًا)، لإعالة أسرته. يقود عربة نقل صغيرة باحثًا عن أي فرصة عمل. ينتظر لساعات طويلة أمام محلات بيع المفروشات على أمل أن يحالفه الحظ ويأتي زبون ليقوم بتوصيل مشترياته مقابل أجرٍ بسيط بالكاد يكفي لشراء حاجيات أسرته الأساسية. مع الحرب والح...