بران برس : خاص
قال نائب رئيس “مؤتمر مأرب”، سعود اليوسفي، في مقابلة مع قناة ـ“بران برس” على اليوتيوب، إن “المؤتمر والإصلاح تحالفا أولًا”. مضيفًا أن التحالف بين هذين “الحزبين القويين” في المحافظة جرى “رغم وجود العديد من الخلافات من آثار 2011”.
وأضاف أن “المؤتمر وحلفاءه بقيادة الشيخ عبدالواحد القبلي، والإصلاح وشركاؤه برئاسة الشيخ مبخوت بن عبود، وكل قيادات أحزاب مأرب قررت توحيد موقفها السياسي، وكان ذلك البيان الشهير (البيان المشترك الأول)”.
عن الموقف المأربي العام، قال “اليوسفي”: “عندما سقطت العاصمة انطلق الناس إلى المطارح، قبل أن يأتي التحالف، وقامت الأحزاب السياسية والمجتمع القبلي بما فيها المؤتمر والإصلاح والإشتراكي والناصري والبعث والرشاد وكل الأحزاب”. متحدثًا عن “دور كبير” اضطلع به محافظ مأرب، الشيخ سلطان العرادة، في “توحيد اللحمة السياسية والعسكرية والقبلية”.
وجرى حينها، وفق السياسي اليوسفي، تفعيل المادة الدستورية التي تخوّل أي محافظة، عندما تسقط الدولة، بتفعيل “لجنة الدفاع والأمن” برئاسة المحافظ، وبمشاركة قائد المنطقة العسكرية والأجهزة الأمنية والأحزاب السياسية، “وكان المؤتمر ضمن الموقف الرافض للقرار في صنعاء، ووقف إلى جانب الوطن والشرعية”.
واستجابة للتطورات، قال إنه “لم يكن أمامنا سوى أن نقطع علاقتنا مع صنعاء سياسيًا وإداريًا، وكذلك اتخذنا موقف الحشد والتحشيد ورص الصفوف لمواجهة الحوثي الذي غزا مأرب”.
شاهد المقابلة هنـــــــــــــا
وأضاف أن “المؤتمر وحلفاءه بقيادة الشيخ عبدالواحد القبلي، والإصلاح وشركاؤه برئاسة الشيخ مبخوت بن عبود، وكل قيادات أحزاب مأرب قررت توحيد موقفها السياسي، وكان ذلك البيان الشهير (البيان المشترك الأول)”.
عن الموقف المأربي العام، قال “اليوسفي”: “عندما سقطت العاصمة انطلق الناس إلى المطارح، قبل أن يأتي التحالف، وقامت الأحزاب السياسية والمجتمع القبلي بما فيها المؤتمر والإصلاح والإشتراكي والناصري والبعث والرشاد وكل الأحزاب”. متحدثًا عن “دور كبير” اضطلع به محافظ مأرب، الشيخ سلطان العرادة، في “توحيد اللحمة السياسية والعسكرية والقبلية”.
وجرى حينها، وفق السياسي اليوسفي، تفعيل المادة الدستورية التي تخوّل أي محافظة، عندما تسقط الدولة، بتفعيل “لجنة الدفاع والأمن” برئاسة المحافظ، وبمشاركة قائد المنطقة العسكرية والأجهزة الأمنية والأحزاب السياسية، “وكان المؤتمر ضمن الموقف الرافض للقرار في صنعاء، ووقف إلى جانب الوطن والشرعية”.
واستجابة للتطورات، قال إنه “لم يكن أمامنا سوى أن نقطع علاقتنا مع صنعاء سياسيًا وإداريًا، وكذلك اتخذنا موقف الحشد والتحشيد ورص الصفوف لمواجهة الحوثي الذي غزا مأرب”.
شاهد المقابلة هنـــــــــــــا