|    English   |    [email protected]

ترند اليوم | “الحوثي يحاصر اليمنيين ويجوعهم”.. وسم يمني يتصدر منصات التواصل و“برّان برس” يرصد أبرز التعليقات

الأربعاء 10 يوليو 2024 |منذ 4 أشهر
ترند اليوم من برّان - برّان برس ترند اليوم من برّان - برّان برس

بران برس - وحدة الرصد:

تصدر وسم #الحوثي_يحاصر_اليمنيين_ويجوعهم، منصات التواصل الاجتماعي في اليمن، الأربعاء 10 يوليو/ تموز، 2024، ولاقى تفاعل واسع من الإعلاميين والناشطين اليمنيين. 

ورصد "برّان برس"، جانباً من تدوينات النشطاء اليمنيين، والبداية مع وكيلة وزارة الشباب والرياضة، "نادية عبدالله" التي اعتبرت أن “حصار وتجويع اليمنيين منهجية حوثية”.

وقالت: "الكهنوت لا ينمو ويترعرع إلا في ظل إشاعة الفقر والجهل والمرض واستغلال حاجات الشعب للتوسع والهيمنة، هذا تاريخ وسلوك يمتد لأكثر من 1200 عام".

وأضافت: "حصار وتجويع اليمنيين منهجية حوثية فالكهنوت لا ينمو ويترعرع إلا في ظل اشاعة الفقر والجهل والمرض واستغلال حاجات الشعب للتوسع والهيمنة، هذا تاريخ وسلوك يمتد لأكثر من 1200 عام".

وتحت الوسم نفسه، كتب مدير المرصد الإعلامي اليمني "رماح الجبري": "التجويع سلاح تستخدمه المليشيا لتركيع أبناء الشعب اليمني وهو سلوك ونهج الكهنوت الإمامة".

وأضاف: "الحوثي يجوع اليمنيين لأنه لا يشعر أنه واحد منهم أو يتساوى معهم أو أنه مسؤول عن ما يحصل لهم".

أما السياسي والمحامي "محمد المسوري" فعلق بالقول: " الناس في فرحة غامرة، وتصلنا رسائل من مناطق سيطرة الحوثي، يقولون بأن القرارات الأخيرة أسعدتهم كثيراً، وأن الثقة عادت إليهم في الشرعية، ويتمنون الاستمرار بمثل هذه القرارات التي توقف نهب الحوثي وسرقته، "قالوا لا تتوقفوا".

الضابط في الجيش اليمني والمحلل العسكري "محمد عبدالله الكميم" قال "سلاح التجويع أحد الأسلحة التي يستخدمها الحوثي إيراني ضد أبناء الشعب اليمني باعتبارها من دورات الحياة التي تعيش عليها هذه الجماعة الإرهابية".

وأضاف: "‏بعد اعتراف دجالهم الكبير وجرذ مران بأن البنك المركزي مازال في صنعاء ، نشتي نقول له أين مرتبات الثمان سنوانت أيها اللص والسارق والمجرم والإرهابي؟ أم أنك تتلذذ بمعاناة الشعب ثم تتاجر بتلك المعاناة".

في السياق، كتب "زين العابدين الضبيبي": “عبدالملك الحوثي يسمونه بالسيد، القائد العلم وسيد القول والفعل وهو يختبئ في كهف مثل جرذ، ويتنعم بقوت وأموال الشعب ويترك لعصابته كل الحرية في النهب والسلب والسرقة والبطش بثلثي سكان اليمن ومصادرة ممتلكاتهم"، مضيفاً "يعيشون على السحت واللصوصية".

بدوره، قال الصحفي عزت مصطفى: "تحاصر المليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة إيرانيًا الشعب اليمني في مأكله ومشربه واحتياجاته الأساسية، وكشفت الهدنة الأخيرة منذ سنتين زيف ادعاءات المليشيا".

وتابع: "حوّلت مليشيا الحوثي العنصرية المرتهنة لإيران كل فئات المجتمع اليمني إلى متسوّلين أو فقراء وجائعين نظراً لمنهجية سياسة الإفقار والإخضاع كوسيلة انتقام صريحة من الجميع كي تسهل لها عملية إحكام السيطرة والتصرّف بإدارة شؤونهم بالقمع والإذلال".

الدكتور ثابت الأحمدي أشار في تدوينة له، إلى أن “التهديدات الحوثية الإيرانية تحتم على الجميع حكومة وتحالفاً ودولاً عربية وإسلامية إعادة بوصلة المعركة ضد هذا التطرف الواضح وحسم المعركة وإعادة الشرعية اليمنية للعاصمة صنعاء".

وقال في تدوينة أخرى "نقضت المليشيات الحوثية الإرهابية المدعومة إيرانيًا كل التوافقات والاتفاقيات والمعاهدات المحلية والدولية بإيعاز من ربيبتها إيران وحتى تستكمل مشروع القتل والدمار واسقاط البلدان في وحل الخراب بالمنطقة"

إلى ذلك حمّل الإعلامي، "هائل البكالي" الحوثيين “المسؤولية الكاملة عن الأوضاع المعيشية الصعبة التي يقاسيها اليمنيون سواء في العاصمة المختطفة صنعاء وباقي المناطق الخاضعة بالقوة لسيطرتها أو في المناطق المحررة".

 أما الصحفي "صلاح بن لغبر" فيرى أن "الحوثي لا يلقي لمعاناة الناس ولا يهتم سوى بإبقاء البلاد في حروب مستدامة حتى يسيطر على المقدرات والسلطة ويلغي حقوق الآخرين لصالح تجار الحرب من قادته"، وقال "الحوثي في ذلك ليس حالة فريدة، فذلك ديدن كل جماعات القتل والإرهاب

ويوافقه في الرأي الصحفي "ياسر هادي" الذي قال: "يواصل الحوثي حصار الشعب اليمني ومصادرة حقوقه في العيش الكريم من رواتب و خدمات أساسية، مع كل ذلك يعيش قياداته حياة الرفاهية والبذخ وبناء ثروة من العقارات والأموال في مناطق سيرته وفي الخارج".

مواضيع ذات صلة